الحجر الجيري أو الحجر الكلسي (يُرمز له كيميائياً CaCO3) هو حجر رسوبي ناشئ من رواسب أحياء مائية متكلسة كالمرجان والمنخربات والرخويات وكذلك على أحبار وقواقع بحرية. طبقاً لطبيعته الجيولوجية فإنه يحتوي على كميات متفاوتة من السيليكا على صورة شوائب وكذلك كميات متفاوتة من الحجر الكلسي النقي. غالباً ما يكون أبيض اللون، لكن الشوائب مثل الطمي والرمل وشوائب معدنية مثل الأراجونيت وأكاسيد الحديد تجعله يتلون بألوان مختلفة. كما توجد منه أنواع تسمى «كلاستيك» بمعنى أنها مكونة من خليط من أحجار أخرى صغيرة متماسكة.
Read More2023年10月21日 كما أنها تستخدم في إنتاج الزجاج والورق والبلاستيك. معالجة المياه: يستخدم الحجر الجيري في صناعة معالجة
Read Moreتمثل صناعة الزجاج استخداماً آخر للحجر الجيري، الذي يوظف في إنتاج زجاج حجر جير الصودا و الالياف الزجاج، كما يساهم في الصناعة كما يلي:
Read Moreتستخدم كربونات الكالسيوم في الصناعات، حيث يستخدم الحجر الجيري في صناعة الفولاذ ، ويدخل أيضًا في صناعة المطاط في عملية معالجة اللاتكس، وهو مكون رئيسي لمكملات الأعلاف الحيوانية، مثل حصى الدواجن، أما في صناعة الأدوية، تستخدم كربونات الكالسيوم
Read More2022年12月15日 الزجاج المألوف لمعظم الناس هو زجاج الصودا والجير، وهو مزيج من الصودا (المعروف أيضًا باسم رماد الصودا أو صودا الغسيل) والحجر الجيري والرمل.
Read Moreتبريد الزجاج في الفرن ببطء: يُبرد الزجاج بعد عملية تشكيل الزجاج للشكل المطلوب؛ لإزالة النقاط البارزة غير المرغوبة، ثم طلاء الزجاج أو تصفيحه لتحسين قوته ومتانته، ويمكن تبريد الزجاج بالإخماد.
Read Moreمراحل صنع الزجاج. يمر الزجاج في صناعته بمراحل متعددة، منها: الصّهر: يقوم عمّال مصانع الزجاج على صهر الرمل والصودا في أفرانٍ كبيرة، وتحت درجات حرارةٍ عاليةٍ جداً. التّشكيل: تَصبّ الآلات ...
Read Moreيُحضر زجاج الصودا والجير بصهر المواد الخام مثل كربونات الصوديوم ، جير ، دولوميت ، السيلكا ، أكسيد الألومنيوم ، وبعض الكميات الصغيرة من العوامل النهائية مثل كبريتات الصوديوم وكلوريد ...
Read Moreيتمّ صنع الزجاج عن طريق تذويب عدّة معادن تحت درجات حرارةٍ عاليةٍ جداً، حيث تُصهر السيليكا مع رماد الصودا والحجر الجيري في الفرن على درجة حرارة 1700 سيلسيوس، ويمكن أن يكون الزجاج مطلياً، أو معالجاً بالحرارة، أو محفوراً أو
Read MoreCopyright © 2018 - All Rights Reserved - HNXX